لا حول ولا قوه الا بالله العلى العظيم
لا تعرفون مدى حزنى على مشهد قرأته ولكنى اشعر به وكأننى رأيته .
بنت فى عمر الزهور تدعى ماريهان (17 عاما ) فى المرحله الثانوية من بورسعيد , عرفت الله وحفظت القرآن الكريم وكانت تواظب على أداء الصلاه فى اوقاتها , ومجتهده دراسيا , وقمه فى الاخلاق , كل هذا على حد قول ابيها وامها وجيرانهما .
تأتى هذه البنت بعد امتحان فى احد المواد ونحن نعلم ما يحدث الآن لطلاب الثانويه العامه من ضغط فى الامتحانات من حيث الصعوبه ومن حيث ضغط الآباء عليهم للمذاكره والتحصيل , يسمع الأب صراخ بناته الصغار فيفزع الى غرفتهم فيكتشف ان ابنته قفزت من النافذة على سيارتهم الموجوده تحت النافذه فيحاول الأب ان يسرع الى المستشفى بابنته ولكنه تلفظ انفاسها فى الطريق .
لا حول ولا قوه الا بالله
والله لا استطيع غير قول ذلك , ان قلبى يتقطع على هذه البنت المسكينه وعلى الحاله التى وصلت اليها نتيجة انتحارها .
اللهم ارحمها يارب العالمين واعفو عنها انها عبدتك , اللهم تجاوز عنها فى فعلتها هذه يا الله .
ارجو من كل من يقرأ هذا الخبر ان يدعو لها بالرحمه , لعل الله يتقبل الدعوه من عبد صالح , اللهم امين .
اشهد ان لا اله الا الله
واشهد ان محمد رسول الله .
لا تعرفون مدى حزنى على مشهد قرأته ولكنى اشعر به وكأننى رأيته .
بنت فى عمر الزهور تدعى ماريهان (17 عاما ) فى المرحله الثانوية من بورسعيد , عرفت الله وحفظت القرآن الكريم وكانت تواظب على أداء الصلاه فى اوقاتها , ومجتهده دراسيا , وقمه فى الاخلاق , كل هذا على حد قول ابيها وامها وجيرانهما .
تأتى هذه البنت بعد امتحان فى احد المواد ونحن نعلم ما يحدث الآن لطلاب الثانويه العامه من ضغط فى الامتحانات من حيث الصعوبه ومن حيث ضغط الآباء عليهم للمذاكره والتحصيل , يسمع الأب صراخ بناته الصغار فيفزع الى غرفتهم فيكتشف ان ابنته قفزت من النافذة على سيارتهم الموجوده تحت النافذه فيحاول الأب ان يسرع الى المستشفى بابنته ولكنه تلفظ انفاسها فى الطريق .
لا حول ولا قوه الا بالله
والله لا استطيع غير قول ذلك , ان قلبى يتقطع على هذه البنت المسكينه وعلى الحاله التى وصلت اليها نتيجة انتحارها .
اللهم ارحمها يارب العالمين واعفو عنها انها عبدتك , اللهم تجاوز عنها فى فعلتها هذه يا الله .
ارجو من كل من يقرأ هذا الخبر ان يدعو لها بالرحمه , لعل الله يتقبل الدعوه من عبد صالح , اللهم امين .
اشهد ان لا اله الا الله
واشهد ان محمد رسول الله .